اولا انا لست رجل دين انا مهندس عادي ممكن كمان اكون مسلم عاصي بس انا في حاجات بشوفها وبلاحظها .مثلا عدد المنقبات ( المنتقبات) علشان اخوانا مايزعلوش.منذ يومين اخبرني ابن خالتي الدكتور عمرو ان عدد المنقبات اللاتي ياتيين للكشف قد زاد عددهم ويدخل معهم ازوجهم وحينما يطلب من احدهم شيء اثناء الكشف كأن تلبس لنظارة او ماشابه فكأنما طلب منها شيء حرام.المهم ان احد اصدقاؤه اتت له احدي السيدات المنقبات للكشف فطلب منها شيء والله عنده حق طلب ان تذهب للخارج مرة اخري وتطلب الكشف عند دكتورة وليس دكتور . وكان رأيه البسيط ياجماعة غض البصر غض البصر طب لوكان النقاب فرض طب هاغض بصري عن ايه هو ان شايف منها حاجة.
كل ده بالنسبة لي مش مهم اللي عايز يلبس نقاب يلبس واللي عايزة تتحجب تتحجب وكل واحد متعلق من عرقوبه علي رأي جدتي رحمة الله عليها.
المهم بالنسبة ي ان التعامل مع اي حد بدقن(ملتحي)تعامل فاشل فمنذ اربع سنوات كان هناك مهندس زميل قد اصابني بالعقم وتتابع الاخوة بعده فأهم شيء هو شعر اللحية وطول الجلباب والبنطلون واشياء اخري اري انها قشور مقارنة بأشياء اخري بالتعامل.
يترك العديد منهم ضرورة اتقان العمل كما احثنا الرسول عليه الصلاة والسلام.ضرورة القتال علي اظهار الحق ان تطلب الامرالقتال والدفاع .الالتزام بالمواعيد الالتزام بطبيعة العمل والعمل علي تنمية المهارات وتنمية كل من حلنا.لكن هناك اشياء اخري دائما اهم من العمل فمثلا الحديث لمدة ساعة في نقاش ديني وترك العمل اهم بكثير من اي شيء.
فمثلا اي انسان يعيش في الشرق الاوسط حاليا يعي اننا نعيش في كارثة فبينما نحتاج لكم هائل من العمل والعلم واقصد كم وليس كيف فلنبدأ بالكم ثم نهتم بعد ذلك بالكيف نجد ان هناك اشياء اخري كثيرة وعديدية.
اود ان اسأل كل من يعمل علي الرد علي الكم الهائل من الاسئلة ما هو السؤال الديني الفظيع الذي يحتاج بذل الكثير من الجهد واضاعة وقت مهول.وكذلك ما الضرر الواقع في حالة عدم اجابة هذا السؤال.
ايوجد ما يحتاجه المسلم اكثر من ان يكون مؤمنا بالله قلبا قبل جسدا.وان يعرف اركان الاسلام الخمسة التي درسناها في الصف الثالث الابتدائي.
كل ما كنت اميز به هؤلاء الاشخاص كان نظرة عين غريبة وقد كتبت عنها من قبل ولكن الان اضيف صفات اخري كسل تأخر تكرار سهولة الاستقطاب تجاه اي اتجاه لمجرد التظاهر بالتدين وفقا لمفهوهم.
كل ده بالنسبة لي مش مهم اللي عايز يلبس نقاب يلبس واللي عايزة تتحجب تتحجب وكل واحد متعلق من عرقوبه علي رأي جدتي رحمة الله عليها.
المهم بالنسبة ي ان التعامل مع اي حد بدقن(ملتحي)تعامل فاشل فمنذ اربع سنوات كان هناك مهندس زميل قد اصابني بالعقم وتتابع الاخوة بعده فأهم شيء هو شعر اللحية وطول الجلباب والبنطلون واشياء اخري اري انها قشور مقارنة بأشياء اخري بالتعامل.
يترك العديد منهم ضرورة اتقان العمل كما احثنا الرسول عليه الصلاة والسلام.ضرورة القتال علي اظهار الحق ان تطلب الامرالقتال والدفاع .الالتزام بالمواعيد الالتزام بطبيعة العمل والعمل علي تنمية المهارات وتنمية كل من حلنا.لكن هناك اشياء اخري دائما اهم من العمل فمثلا الحديث لمدة ساعة في نقاش ديني وترك العمل اهم بكثير من اي شيء.
فمثلا اي انسان يعيش في الشرق الاوسط حاليا يعي اننا نعيش في كارثة فبينما نحتاج لكم هائل من العمل والعلم واقصد كم وليس كيف فلنبدأ بالكم ثم نهتم بعد ذلك بالكيف نجد ان هناك اشياء اخري كثيرة وعديدية.
اود ان اسأل كل من يعمل علي الرد علي الكم الهائل من الاسئلة ما هو السؤال الديني الفظيع الذي يحتاج بذل الكثير من الجهد واضاعة وقت مهول.وكذلك ما الضرر الواقع في حالة عدم اجابة هذا السؤال.
ايوجد ما يحتاجه المسلم اكثر من ان يكون مؤمنا بالله قلبا قبل جسدا.وان يعرف اركان الاسلام الخمسة التي درسناها في الصف الثالث الابتدائي.
كل ما كنت اميز به هؤلاء الاشخاص كان نظرة عين غريبة وقد كتبت عنها من قبل ولكن الان اضيف صفات اخري كسل تأخر تكرار سهولة الاستقطاب تجاه اي اتجاه لمجرد التظاهر بالتدين وفقا لمفهوهم.
للاسف هناك كم كبير من هذه النوعية.الغريب ان هنال العديد منهم متأثر بالخليج شكلا فقط.فمازل هؤلاء الاشخاص يتعاملون مع المرأة علي انها عورة لا يمكنها قيادة السيارةمثلا.كان احد رجال الدين علي حد تعبيرهم يتحدث عن انك في حال طرقت باب ووجدت امراة فعليك ان تذهب ولا تتحدث معها وان كان هناك ضرورة تحدث اليا وانت لا تنظر حتي اليها.واتذكر بالامس وانا بجوار مديرية امن الجيزة والطريق مزحم كان الي جانبي سيارة ماتريكس بها رجل ملتحي وسيدة منقبة لم الق لهم بالا الي عندما لاحظت ان الرجل يتعمد ان يظل بعيد بسيارته عن سيارتي فسألت نفسي سؤال هل سأفعل ذلك عندما اتزوج هل سأعتبر زوجتي عورة ووصمة عار في جبيني ام سأفكر في ان اضعها في قمم او شوال اخرجها فقط لتأكل وتعد الطعام ولتذهب معي الي السرير في حين اردت ذلك.
اتمني من الله ان يخرج كل هؤلاء الاشخاص من طريقي حتي الموت ولقاءوه سبحانه وتعالي
